اغتصباها وتركاها في الصحراء فلقيا جزاء فعلتهما
رغم بشاعة تفاصيل هذه الجريمة، فقد كان صادماً اكتشاف أن أحد منفذيها فتى قد غادر الطفولة للتو، ولايزال يجلس على مقاعد الدراسة. فكيف استطاع ابن السابعة عشرة أن يختزل كل ذلك الشر في سلوكه، بل كيف لمن هو في هذا العمر أن يكون…